الجمعة، 16 مارس 2012

آحتيآج مكبل بآنين الصمت...‏!‏ للكاتبه / زريابه







مآزلنآ ندعي الكمآليه والثقآفه وآلآنسآنيه الزآئفه.....!مآزلنآ ندعي المثآليه اللآمعه...! مآزلنآ نعيش صرآعآت فكريه بين العطآء وآلآنآ.....!مآزلنآ ننشغل بذآتنآ بكل آنآنيه دونمآ الآلتفآت لغيرنآ.....!مآزلنآ ملجمين الآفوآه مكبلين اليدين ....لآحول لنآ ولآقوه.....!***تصول وتجول بي هذه الآفكآر حين آرئ الآلم وآلآسئ وخيبه الآمل في عيون المحتآجين من ذوي الآحتيآجآت الخآصه......!وكل من به آلم من آعآقه حسيه اوفي بنيته الجسديه لآسيمآ البنيه التحتيه التي تحتآج للكثير من الآمكآنيآت والرعآيه آكثر من غيرهآ..!**لآآرى ....لآآسمع......لآآتكلم.......!هذا هو حآلي وقدري....وهذا مآتكرمت به الآقدآرمن شأني....!آصبحت آرى نفسي عآله وعبئ كبير على آهل ومجتمع لآيتقبلني......!آين آنآ........ومآذنبي آنآ.....!آين آنتم عنآ....!وهل تعلمون كيف نقضي يومنآ....!بين آه وخذلآن ودمعه آضع رآسي على وسآده بآليه....!......فآين الآنسآنيه في موطني ....! موطني اللذي منحني القليل من آقتصآده المآدي بآلقطآره.....!حيث بدآت آشعر بتسولي لآبحق من حقوقي......!آين موطني حين تكون معآمله الآخر لي كآلحيوآن.....!لآنجد سوى عمآله آجنبيه قآسيه غير مؤهله لرعآيه هذه الدآر........!وخوف من ضرب وآغتصآب....!آين آلآمآن الذي آفتقدته بآحضآن آم شبه ميته.....!آكآد آنسى ملآمحهآ فمآ ظننت عآهتي ترهقهآ....!آين آنآ يآموطني ومآذآ فعلت لآجلي....!***كل يوم تتقلص حقوقنآ وآبتسآمتنآ ويتقلص معهآ آلآمل آكثر منذي قبل....!بين وعود زآئفه ومشآريع وهميه كآذبه....!كل يوم آجدني آنكسر بلآ رحمه ولآشفقه من آحد فلآ آحد سوآي يسمعني.....ولآآحد سوآي يرآني ولآآحد سواي يشعر بآلمي.....! فكيف وبي آنآجيكم موطني وآنت ظآلم بحقي ولآترآني.....! آين حق العلم...والتربيه ...والمنشآت الخآصه لحآلتي ولمن مثلي...آين حق الحيآه والآنسآنيه والوظيفيه والترفيهيه......!آين حق روحي التي تنآجي الله ليلا ونهآرآ بعآهه جسديه....!نعم لآآرى .....لآآسمع.....لآآتكلم......!لآني خلقت هكذآ......ولكن آنت آخترت آن تكون هكذا فمآآذآ فعلت لآجلنآآ......!***من منآ حآول تقديم المسآعده ونشر الآهتمآم والتوعيه آو حتى آلآلتفآته لذوي آلآحتيآجآت الخآصه....!نحن نفتقر لثقآفه التربيه والتعآمل معهم....وآيضآ لآننسى آن آلآنسآنيه لآتحتآج لآمكآنيآت........!من منآ حآول الآخذ بيدهم يومآ آو الترفيه عنهم...!من هنآ ننآشد الجميع بدآ.....من وزآره الشؤون الآجتمآعيه...!والوزآره الصحيه.....!وجمعيه حقوق الآنسآن....!بآلنظر لآطفآلنآ الكبآر منهم والصغآر....!وتوفير كآمل حقوقهم........وآحتيآجآتهم.....بشتى المجآلآت....!من علآج......وعلم.....ورعآيه صحيه للتآهيل الكآمل......وموآصلآت...لكآفه آحتيآجآتهم.....!لآبد من تكآتف جميع المرآكز المختصه.....لتحقيق آلآمكآنيآت اللآزمه لذوي آلآحتيآجآت الخآصه.....والنظر فيمآ يخصهم ....والتعآمل معهم بكل آنسآنيه....وحب......فكل ذلك سيكون آجرآ وخيرآ لك من الله قبل آن يكون وآجب على كل صآآحب ضمير حي......!((ذوي الآحتيآجآت الخآآصه تنآجيكم))

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق